ومن شابه شقيقه فما ظلم، علاء بطل إفريقيا مع منتخب أقل من 23 عاما أمام مصر قبل عامين، وشعيب الأصغر تلك حدوثة وقصة أخرى أكثر ألقا ووهجا بطل إفريقيا مع الفتيان لأقل من 17 وبمساهمات فعلية في قصة ضربات الترحيح أن يتوج بالقفازات الذهبية للدورة.
لم يسبق في تاريخ الكرة المغربية وأن توج شقيقان بطلين لإفريقيا في نسختين مختلفتين وهاهي أسرة بلعروش تعلنها.
على القيمين ومدربي فرق البطولة أن ينهضوا من سباتهم ويولوا اهتماما لهذه العناصر مثلما دعاهم باها كي لا ينقطع وصالهم ولا شعرة معاوية بينهم وبين اللعب بانتظام٫ عليهم التحلي بالجرأة لأن الصغير بلعروش أفضل من نصف حراس البطولة الإحترافية.
التعليقات 0