خاطب احمد علي سيماجي انصار سيمبا التنزاني رجل التواصل بالنادي ،بلغة دعم خاصة مفروض ان تكون حاضرة في ملعب امان وبكلمات تميل اكثر الى المعركة والحرب مقابل ضمان كاس تاريحية ضاعت منهم عام 1993 قائلا :
“نحن هنا في زنجبار من أجل مهمة واحدة فقط: الفوز بالبطولة، وليس حتى للعب مباراة. عندما نقول الفوز بالبطولة، فإننا نعني خوض كل معركة للفوز بها. دعوني أولًا أزيل خوفكم، فالحرب مستمرة. هؤلاء الذين ترونهم هنا قليلون. الجميع جاء من أي مكان إلى أونغوجا من أجل مهمة لضمان فوز سيمبا بالبطولة. لقد بدأت الحرب الخارجية بالفعل، ونحن نبلي بلاءً حسنًا. هذه الحرب ليست حرب رجل واحد، فعندما يحاربها القادة، تكون لديك القدرة على محاربتها. الناس يساعدون بعضهم بعضًا.”
وأضاف :
“الاحترام الذي سنُظهره يوم الأحد ليس لشخص، بل لكم أنتم الذين ستتجولون في الشارع. نسعى إلى الاحترام المتبادل، ولذلك يجب أن نتعاون. يا إخواني، نريد هذه البطولة، وبإذن الله ستبقى هذه البطولة لنادي سيمبا. لا نريد أن تُصبح هذه البطولة مجرد ذكرى كما حدث عام 1993، سنحافظ عليها.
لا يشك أحدٌ في شيء. أؤكد لكم، بعون الله تعالى، أن اثنين سيعودان إلى ملعب السلام، والآخر سيمنحنا البطولة. “
التعليقات 0