تمكن الدفاع الجديدي من تحقيق نتائج جيدة في 7 مباريات الأخيرة وهي المباريات التي أشرف عليها المدرب البرتغالي روي ألميدا عندما تم التعاقد معه برفقة طاقمه التقني.
الدفاع الجديدي ومن خلال العمل الجيد الذي قام به الطاقم التقني واللاعبين ودعم المكتب المسير وعلى رأسه الرئيس عبد اللطيف المقتريض تمكن من أن يصل للمركز السابع مناصفة مع الرجاء الرياضي وأولمبيك آسفي عندما وصل للنقطة 38 ، حيث تمكن الدفاع الجديدي من تحقيق ريمونطادا في السبع مباريات الأخيرة عندما تحصل على 15 نقطة من أصل 21 نقطة وهي النقط التي جناها من 4 إنتصارات و3 تعادلات وهو الفريق الوحيد في البطولة الذي حقق هذا الرقم ما يؤكد عمق العمل التقني الذي قام به المدرب ألميدا واللاعبين، إذ أنه في سبع مباريات متتالية لم يتعرض لأي هزيمة بإستثناء الكبوة التي تعرض لها في كأس العرش.
من خلال هذه الأرقام بمقدور الدفاع الجديدي أن ينافس على إحدى البطاقتين الخارجيتين ما دام أن أمامه 4 مباريات سيعمل على تحقيق الفوز فيها والإرتقاء في سبورة الترتيب العام. لكن الأهم هو العمل الكبير الذي قام به الطاقم التقني للدفاع الجديدي بقيادة ألميدا واللاعبين الذين يقدمون مستويات كبيرة في المباريات حتى أصبح للدفاع الجديدي فريقا تنافسيا يضم خيرة اللاعبين.
التعليقات 0