وليد الركراكي للصحافة الإسبانية: أريد أيضا لاعب ريال مدريد تياغو بيتارك



اعترف الناخب الوطني وليد الركراكي لصحيفة “أس” الإسبانية أن المنتخب المغربي يريد أن يضم بين صفوفه اللاعبين الأفضل من الذين يحملون الجنسية المزدوجة.. وأكد أنه يريد أيضا لاعب ريال مدريد الشاب تياغو بيتارك (17 عاما) الذي يلعب لمنتخب إسبانيا تحت 18 عاما.. وقال وليد عندما سُئل إن كان سيتحدث إليه: “نعم نريد كل لاعب جيد، لكن لا تظنوا أن المغرب يطارد كل لاعب من أصل مغربي. لقد تغيرت كرة القدم، وتغير العالم. هناك الكثير من الأشخاص الذين يحملون جنسية مزدوجة. إنه عالم متعدد الثقافات. ونرى ذلك أيضًا في إسبانيا، التي تضم نيكو ويليامز ولامين ولابورت ولو نورماند.. والتي تضم أيضا سينا… ما نريده هو الأفضل، نريد أن يلعب معنا اللاعب الأكثر جودة. نحن نقوم بعملنا، نتحدث مع اللاعبين، نتحدث عن المشروع، والجماهير، والحب الذي يمكننا أن نمنحه لهم. ولكن الشيء الأكثر أهمية هو أنه أصبح لدينا الآن مرافق عالمية المستوى، وسنستضيف أيضًا بطولة كأس العالم على أرضنا مع ملاعب المستقبل. المغرب يتغير بمواقفه، ثم يتخذ اللاعبون خياراتهم بكل حرية. من الأفضل اختيار الشباب بدلا من الانتظار، لأنه عندما تنتظر، فإنك تُظهر أنك لا تعرف ما تريد. نتحدث مع هؤلاء اللاعبين في سن صغيرة قدر الإمكان لفهم موقفهم. وبعد ذلك إذا اختار اللاعب المغرب نكون سعداء، وإذا لم يختر المغرب لا نبكي عليه. إذا اخترت فرنسا أو إسبانيا أو بلجيكا… نتمنى لك التوفيق، لأنه في النهاية ما نريده هو أن تختار بقلبك”.



Source link

مواضيع ذات صلة

26 أبريل 2025 - 09:25

أومبا فيرون.. الكاتب العام للكاف المثير للجدل الذي لا يريده لقجع الاستمرار في مهامه

26 أبريل 2025 - 09:10

الحارس الدولي المغربي ياسين بونو يتحدث عن تواجده مع الهلال السعودي ويرد على جماهير النادي

26 أبريل 2025 - 08:20

إنريكي يعيد حكيمي للائحة سان جيرمان لمواجهة نيس

26 أبريل 2025 - 08:05

أسامة العزوزي يدفع ضريبة المشاركة في أولمبياد باريس و إدارة بولونيا الإيطالي تضحي باللاعب

26 أبريل 2025 - 07:15

أوناحي بين التمديد لباناثينايكوس أو الرحيل لوجهة أخرى

26 أبريل 2025 - 06:10

أنور التهامي بعد نزول بلد الوليد: الأمر صعب وكل ما تبقى هو الاعتذار

التعليقات 0

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية)

من شروط النشر :عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.