السؤال موجه للجامعة الجزائرية طبعا ، والجواب انه وليد صادي كان يعرف عدم دخوله في المكتب التنفيذي، والذهاب الى اكرا الغانية كان مضيعة للوقت أولا وعدم المواجهة مع عنثر الكرة المغربية فوزي لقجع ثانيا، وقلناها داخل “المنتخب” اكثر من مرة ..
دخول الجزائري بالتزكية وبدون انتخابات كان من الكولسة وشراء الضمير التونسي، وهي ضربة موجعة وبروح رياضية في انتظار ما سيتفاعل به وليد صادي في الكواليس القادمة.
والصورة ابلغ من التأويلات لان العمل يظل قياديا مع رجل المرحلة موتسيبي في ظل اشتغال المغرب على اكثر من واجهة افريقية .. ومع ذلك وجب الحذر من اللوبيات.
التعليقات 0